How نقاش حر can Save You Time, Stress, and Money.
How نقاش حر can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
في بداية انتقالي إلى برلين، كان التركيز الأساسي على اللغة، وبدأت بتعلمها وأنهيت جميع المستويات التي تؤهلني للدخول للجامعة. خلال هذه الفترة كنت أعمل مراسلا أو محررا، عملت في الترجمة وأمور عديدة خلال الفترة التي تعلمت فيها اللغة، وكنت أكتب بشكل دوري مقالات عن الحرب في سوريا مع موقع "مونيتور"، وحظيت بفرصة للمشاركة في مبادرة تقوم بها صحيفة ألمانية وشاركت بعدّة مقالات حول حرية الإنسان والهوية والانتماء للوطن، لأن جميع اللاجئين كانوا يعانون من مشكلة هوية، عادات جديدة وثقافة جديدة، وهذا موضوع مؤثر جدا. كتبت أيضا عن حقوق المثليين. بعدما انتهيت من اللغة شعرت بأن حياتي بدأت باتخاذ شكل أفضل.
وكما ذكرنا جزء من حوار الحجاج مع صبي بني هشام الذي يوضح مدى جبروته وقوته دعونا نتطرق قليلاً إلى ما قبل تولي الحجاج بن يوسف، أو إلى الحوار الذي دار بين الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان وبين الحجاج قبل أن يقوم بتوليته، ودار هذا الحوار عندما خطب الملك عبد الملك بن مروان في حاشيته بيقول لهم أن الأمر في العراق قد خرج عن السيطرة وأنه يطلب أن يتولاها رجل يستطيع أن يحكم قبضته عليها بقوة ويكبح جماح الثورة والتمرد فيها، وكان هذا هو الحوار بين الحجاج وبين عبد الملك بن مروان:-
تحقق من عمل سابق: إبحث لمعرفة ما إذا كان شخص آخر قد قام بالفعل بالتحقق من صحة الشكوى.
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة سقوط حر (مسلسل).
مصطفى الدبّاس: بصراحة، عندما غادرتُ بيروت كانت معي أسرة نازحة من سوريا مكوّنة من عشرة أفراد تقريبا، كانت تسكن في ريف دمشق. هذه العائلة تعرّض منزلها للقصف أو الحرق، وكان جميع أفراد هذه الأسرة يعانون من حروق من الدرجة الثالثة أو حروق شديدة فعندما سمعت قصتهم، تعاطفت جدا معهم لأنهم فقدوا منزلهم وتعرّضوا لتشوهات دائمة.
هل أنت جديد في ويكيبيديا؟ مرحباً بك! تعلم كيفية التحرير؛ احصل على مساعدة.
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
وصل النظام العربي في هذه الحرب إلى الخطوة ما قبل الأخيرة في محاولته التخلّص من المسألة الفلسطينية؛ لم يبقَ أمامه مستقبلًا إلا التحالف عسكريًا مع إسرائيل ضد الفلسطينيين. لا يبدو أن النظام سيغيّر مقاربته للمذبحة في غزة إن لم يوضع تحت ضغط شعبي واضح ومحسوس (وليس بالضرورة مرئي). ولكن أيًا كانت نتائج حرب الإبادة والتهجير على غزة، فإن النظام سيدخل في مرحلة جديدة داخليًا ودوليًا. يُقال كثيرًا إن الناس تنسى، وهذا صحيح؛ ينسى الناس الأحداث، ولكنهم لا ينسون أبدًا رضوضها المهينة. المرارات التاريخيّة تُحفَر في وعي المجتمعات لأن العالم الحديث يفترض استمرارية التاريخ واتصاله ولأنه يفترض أن هناك أفكارًا خطيرة (مخترعة حديثًا) مثل المصير المشترك والكرامة الوطنية، ولأن ثمّة مثقفين وأدباء يخلّدون هذه الآلام في الوعي الجمعي. يصعب التنبّؤ بحركة المجتمعات؛ قد ينفجر الناس غضبًا مما يحدث وقد يلزمون بيوتهم يأكلهم العجز والشعور بالاستباحة، ولكن استشراف أثر الإهانات عليهم وعلى مستقبل بلدانهم ليس صعبًا. سيخرج النظام العربي من هذه الحرب وقد استفحلت أزمة شرعيّته. أما خارجيًا فستكون لإسرائيل سطوة مذلّة على الإقليم لا يمكن لجمها.
أخبار الأمم المتحدة: تحدثت عن تجربتك والخبرة التي اكتسبتها. ولكن ما الذي أضفته أنت إلى البرنامج وللصحفيين الآخرين؟
هذا الأمر يفسّر بعض ما نحبه وما لا نحبّه فينا: يفسر هذا الإخلاص والصلابة الشعبية التي لا تصدأ في الموضوع الفلسطيني، ويفسّر كذلك أشنع تناقض أخلاقي عاشه العرب في تاريخهم الحديث المتمثّل في أن بعض كبار محبّي فلسطين من النخب أو من القطاعات الشعبية لم تهزّه كثيرًا نكبة شنيعة أخرى هي المذبحة التي طالت الشعب السوري على يد نظام بشار الأسد وحلفائه.
من جهة أخرى، أظهر العقد الأخير فشل وتقادم كل الأيديولوجيات الكبرى في العالم العربي: الإسلامية والليبرالية والناصرية (والقوميّة عمومًا). ويمكن القول إن ثمة مؤخرًا بوادر تحولات هذا الجانب ولكنها لم تأخذ شكلًا في المجال الأيديولوجي العربي المتغير. مشاريع الحركات الإسلامية هُزمت تمامًا، يمينًا ويسارًا؛ حتى المقاومة الإسلامية الفلسطينية ناجحة في فعلها المقاوم العسكري -نجاحًا مبهرًا في الحقيقة- وليس في رؤيتها السياسية للقضية والعالم. هذا ولا تزال الحركات الإسلامية العربية تخوض غمار مرحلة انكسار واضطهاد غير مسبوقين في تاريخها، وهي للأسف لم تدخل بعد إلى مجال التفكير في النقد والتغيير. أما ما يمكن تسميته بما بعد الناصريّة؛ أي الأيديولوجيا التي تستطيع أن تزاوج بين القومية ومنطق الدولة والعدالة الاجتماعية من جهة والديمقراطية وحقوق الإنسان ودولة القانون والاقتصاد الرأسمالي من جهة أخرى، فبدأت تتكوّن في السديم إمكانيّة بزوغ تيار في مصر يمثله النائب البرلماني أحمد الطنطاوي، ولكن النظام المصري حريص على إجهاض ولادة هذا التيّار.
علي غيث: هذا سؤال المليون دولار، لأننا في الجمعية نحاول الوصول إلى الوقت المناسب والطريقة المناسبة والتوليفة المناسبة، فليس همّنا الأخير هو إطلاق الجمعية، بل يجب أن يكون الأمر مدروسا بشكل صحيح، وفي الفترة الماضية كنا نمعن في الأمر وننظر لجميع الجوانب لأن لدينا هدف ورؤية طويلة الأمد وهو تغيير السطح الإعلامي الفلسطيني وجعله أكثر قربا للمجتمع الدولي فيما يخص القضية الفلسطينية، وهذا ليس موضوعا سهلا وكثيرا ما نظرنا لتجارب سابقة وكيف انقر على الرابط نجحت وكيف فشلت، وكيف يمكن أخذ التجارب التي فشلت وتطويرها.
يتعامل الكاتب مع النقد بشكل ودي أكيد.. كل عمل لابد من وجود النقد الايجابي والسلبي له اذا لم يكن ذلك فلا يعتبر عملا اطلاقا..
وكما نعرف وكما رأينا على مر السنين الماضية ومؤخرا، أن وسائل التواصل الاجتماعي تشكل منبرا للجميع من أجل إلقاء الضوء على العديد من القضايا.